تبدا الاحداث بترك ارجون لمايا وذهابه لحضور وفاة بريم ومواساة سانج وبعدها ياخد سامي صورا لارجون وسانج وهم معانقين بعضها ويذهب سامي عند مايا ويريها صورة ارجون وهو ويحضن سانج فتنزعج مايا كثيرا وبعدها تاتي عند والدتها جانفي وتحكي لها عن ماضيها عندما كان اشوين يحبسها في غرفة مظلمة وهي كانت تنادي عليها لكي تنقذها لكن جانفي لم تنقذها من الظلمة