تبدا الحلقة و مايا تري حوض سمك به اسمكا ذهبيه وتظن انه هديه من ارجون وتقول انه اختيار مثالي لان الاسماك الذهبيه لاتطيق العيش وحيده ومرتبطه بشريكها ويدخل اليها سامي فتنصدم مايا لرؤيه وهو يقول هل اعجبتك هديتي يامايا الم اقل لك اني ساعود قبل ان تنسي اوقاتنا معا فتسقط الاسماك من يد مايا ويلتقطها سامي ويعيدها الي الماء و ارجون يغضب لرؤيه ساندا ويتذكر كلمات مايا عن تركه لها بسبب عوده سانجا ويسال سانجا مالذي تفعله هنا فتقول سانجا انها لا تستطيع تركه في المه هكذا
سامي يحتضن مايا ويقول انه اشتاق لها وان 8 سنوات لم تجعله ينساها فتبعده عنها مايا وتقول انه يجب ان يذهب من هناك فيطلب منها ان تلتقي به ثانيه فتوافق مايا وتطلب منه ان يهب الان وبعدها تدوس السمكات بقسوه وتقول هذا ماسيعانيه من يتدخل بينه وبين ارجون و سانجا تقدم لارجون هديه وتقول انها احضرتها له خصيصا وظنت ان 3 سنوات ستغيير الكثير لكنه مازال يريدان يكون زوج مايا فقط لااكثر فيبعد ارجون الهديه ويقول انها لايريد يراها ويسقط علي كرسيه وهو يفكر انه لايريدان تراه مايا مع سانجا حتي لاتؤذي مايا سانجا لانه لن يتحمل هذا
وينتبه ارجون علي صوت مايا فيفزع وتساله مايا ماذا حدث ؟ وتخبره انها تحس بصداع وستعود للببت فيلمح ارجون سانجا بالخارج فيوقف مايا ويقترح ان يدلك لها راسها وقدميها لتحس بالراحه ويقبل راسها مرارا فتندهش مايا وتقول ماهذا فيقول ارجون تقنيه جديده فتقول مايا انها لو عرفت انه سيكون لطيفا بالمكتب لاتت الي هنا كل يوم ويري ارجون سانجا قد ذهبت فيتوقف ويقول انتهي المساج عودي للبيت فتندهش مايا وتنصرف وارجون يفكر اسف ياسانجا كان لازما علي فعل هذا لحمايتك
في الخارج تحتضن سانجا سامي فيطمئنها انها ستكتشف حبها قريبا وتتمسك به وينظر الي صوره مايا في هاتفه و ارجون يصل لبيت سانجا ويفكر انه كان وقحا معها لكنه لايريد ان تفسد مايا حياة سانجا كما افسدت حياته و تحس سانجا بوجود ارجون وتنظر من النافذه وارجون يفكر انه بيوم من الايام كان سعيد بالصداقه وبالحب اما الان فلا صداقه ولاحب وتنزل سانجا اليه وتمسك يده
مايا تدبر لاحتجاز سامي في سرقه ويعاقب ويقول سامي لمايا انه يحبها فتقول مايا انها من تعطي الحب الكبير وتشير ليعذبوا سامي اكثر و مايا تستيقظ ولا تجد ارجون وتتابع كل الكاميرات ولاتراه وياتي ارجون من الخلف ويفاجاها فتساله اين كان فيقول انه كان يختبرها لييفاجأها فتطلب منه ان يحملها الي السرير وبعدها ترسل مايا رساله لسامي لتقابله و سانجا تسال سامي لم هو سعيد فيقول ان اجتماع مع عميل مهم قد تحدد وهو ينتظره من 8 سنوات فتسال سانجا عن الطريق فيقول سامي ان القدر ياخذنا الي الطريق
تتصل سانجا بايان وتطلب منه ان يخرجا سويا وياخذها ايان الي احدي الفنادق وتتذكر سانجا حديثها مع ارجون ورؤيتها لرسمته لمايا علي هيئه ساحره مشنوقه و يثور ايان لرؤيه ارجون ينتظرهم بالفندق ويتشاجران معا فتدفعهما سانجا الي حمام السباحهو مايا تقابل سامي في احدي المطاعم ويطلب منها ان تعود اليه بما ان ارجون لايهتم بها ويسالها لم كانت بمكتب ارجون فيتقول ان ارجون زوجها وكل شيئ باسمه وتتركه وتنصرف لكن سامي يلحق بها فتدفعه مايا الي داخل سيارتها وتقود بسرعه وسامي يطالبها ان توقف السياره
ارجون وايان يتصالحان بعد ان يعرف ارجون بما فعلته مياا معهم وتاتي اليهم سانجا بحلوي وتقول انهما تعيسان بدونها ويضحكون معا و سامي يقفز من السياره وتدور حوله مايا بالسياره ثم توقف السياره بعنف وتنزل منها وتصوب علي سامي بالمسدس